الأحد , أبريل 28 2024
شام تايمز
هل إصبع قدمك الثاني أطول من أصابعك الأخرى

هل إصبع قدمك الثاني أطول من أصابعك الأخرى. إذن عليك أن تقرأ هذا

هل إصبع قدمك الثاني أطول من أصابعك الأخرى. إذن عليك أن تقرأ هذا

شام تايمز

الصينيون والهنود تدربوا منذ 5000 سنة على قراءة القدم.. وهم يعتقدون أن الأقدام مرآة للجسم. فإذا كان هناك ألم أو نتوء، يخبرونك أن هناك مشكلة في مكان آخر من الجسم . مثلاً تقوس القدم إذا كان هابطاً، يشير إلى مشكلة في الظهر كما أن الفكر والجسد مرتبطان بالقدم … إليكم من حلول ذكية ماذا يعني أن يكون إصبع القدم الثاني أطول من الأصابع الأخرى. وما الدلالات التي تشير إليها أحجام أصابعك.

شام تايمز

الإصبع الكبير: الناس الذين يكون هذا الإصبع لديهم هو الأطول بين جميع الأصابع ، يكونون اذكياء وخلاقين وغالباً ما يكون لديهم حلول واضحة للمشاكل. وهم ينظرون إلى الأشياء من وجهات نظر مختلفة ولكن قد يكون لديهم مشاكل على صعيد التركيز .

بإمكان هؤلاء القيام بعدة أشياء في وقت واحد في الوقت ذاته وبالفعالية ذاتها كما أنهم يستعملون جاذبيتهم للتأثير في الآخرين بافكارهم.

الإصبع الثاني:

الذين يكون الإصبع الثاني في قدمهم هو الأطول هم قادة وحيويون ويمكنهم أن يكونوا مستبدين. أما أولئك الذين يكون الإصبع الثاني في أقدامهم هو الأصغر،فهم خصوم يسهل هزيمتهم.

الإصبع الثالث:

إنه نسبياً أطول، وهو يشير إلى أن أولئك الناس حيويون جداً وحاذقون جداً لا سيما في العمل. يسعون إلى الكمال وقد يحققون الكثير إذا وضعوا عزمهم على شيء. من سلبياتهم أنهم بسبب سعيهم إلى تحقيق مرادهم، قد ينسون عائلاتهم وحبهم ومرحهم.

أما الذين يكون إصبعهم الثالث أقصر فهم أشخاص يستمتعون بالحياة ويحبون الاسترخاء .

الإصبع الرابع

إذا كان هذا الإصبع هو الأكبر فهذا يعني أن عائلاتهم هامة جداً بالنسبة إليهم. وإذا كان ملتوياً فهذا يشير إلى أنه واقع في علاقة غير سعيدة . إن هؤلاء أشخاص يحسنون الإصغاء ولكنهم ممن يصعب عليهم أن ينحوا أنفسهم عن مشاكل الآخرين.

الإصبع الصغير

الناس الذين يكون إصبعهم الصغير ، صغيراً جداً هم أشخاص يتصرفون بطفولية ولا يتحملون المسؤولية. وهم إلى ذلك يضجرون بسرعة ولكنهم مرحون، تسهل عشرتهم.

الأشخاص الذين يصعب عليهم أن يبعدوا الإصبع الصغير عن الأصابع الأربعة هم أشخاص متهورون ، ساحرون، مغامرون.

اقرأ أيضا: ما هي فصيلة الدم الأكثر مقاومة لـ”كورونا‎‎”؟

شكراً لكم لمشاركة هذا المقال.. ضع تعليقك في صفحتنا على موقع فيسبوك

شام تايمز
شام تايمز